ترك برس

تناولت الصحفية الأمريكية "آنا كلارك" في فيلم وثائقي من إعدادها جماعة فتح الله غولن والمؤسسات التعليمية التي تديرها الجماعة في تركيا وأمريكا وفي دول العالم.

وأشارت الصحفية في الفيلم الوثائقي إلى طرق جمع الجماعة لأموال التبرعات، مسلطة الضوء على وجود مخالفات قانونية في طرق الحصول على أموال التبرعات وإرسالها إلى مقر الجماعة الموجود في ولاية بنسلفانيا الأمريكية.

وفي هذا السياق، تشير صحيفة ستار التركية إلى ما أن الكاتبة الأمريكية نوّهت إلى أن السبب الرئيسي في تجاهل السلطات الأمريكية للتجاوزات المالية لجماعة غولن هو كون الجماعة تقدم تبرعات بملايين الدولارات لتمويل الحملات الإنتخابية للمرشحين الأمريكان.

هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!