ترك برس

أفاد رئيس الشؤون الدينية "محمد غورميز" بأن الهدف من التفجير الإرهابي الذي وقع في إسطنبول هو زرع التفرقة بين أطياف المجتمع التركي.

وأدان غورميز التفجير الإرهابي الذي استهدف ناديا ليليا في إسطنبول واصفا إياه بالجريمة والمجزرة.

وعبّر غورميز عبر تغريدة له على حسابه الخاص في موقع تويتر عن إدانته لمنفذي المجزرة، لافتا إلى أنه لا يمكن لضمير مسلم أن يقبل بها.

ولفت غورميز إلى أن الهدف من التفجير الإرهابي ليس النادي الليلي، وإنما الإنسان وتركيا والشعب والإنسانية برمتها.

هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!