ترك برس-الأناضول

تشهد محميات ولاية بولو شمال غربي تركيا تزايدا في أعداد الزوار الراغبين في قضاء أوقات ممتعة بأحضان الطبيعة محتفية بحلول الربيع.

وتوصف تلك المحميات بـ"قلب الطبيعة" وتستقطب الزوار المحليين والأجانب الراغبين بقضاء أوقات ممتعة وسط المناظر الأخاذة.

ومن أبرز الوجهات التي يقصدها السياح، محميات أبانت وغولجوك والبحيرات السبع، بالإضافة إلى مركز قارطال كايا للتزلج، الذي يجذب عشاق السياحة الشتوية.

وفي حديث لوكالة الأناضول، قال خالد أرغول، رئيس جمعية مشغلي الفنادق بمنطقة غرب البحر الأسود، إن النشاط السياحي في المنطقة شهد ركودا مع بدء شهر رمضان.

واستدرك أن الحركة السياحية انتعشت مجددا مع دخول المدارس في عطلة منتصف الفصل الثاني بتركيا، خلال نيسان/أبريل الجاري.

وتوقع أن تزداد نسبة الحجوزات في الفنادق والمرافق السياحية بالمنطقة أكثر خلال عطلة العيد.

هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!