ترك برس

يتهم حزب الحركة القومية كلا من الولايات المتحدة الأمريكية وجماعة  فتح الله غولن وحزب الشعب الجمهوري بالوقوف خلف عملية إعادة تنظيم حزب الحركة القومية.

وفي هذا السياق تشير صحيفة أقشام التركية إلى قيام إحدى شركات استطلاع الرأي الأمريكية بتمويل من جماعة غولن وبغطاء من حزب الشعب الجمهوري بعمل حملة استطلاع للرأي تهدف إلى عملية إعادة تنظيم لحزب الحركة القومية عبر التأثير على الرأي العام في الشارع التركي.

ومن جانبه قال دولت بهتشلي زعيم حزب الحركة القومية إن الحركة تتعرض إلى اعتداء ثلاثي من أنقرة وواشنطن وبنسلفانيا، في إشارة إلى حزب الشعب الجمهوري والمخابرات الأمريكية وجماعة غولن.

هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!