ترك برس

عبرت مطلع هذا الأسبوع الكاتبة والرياضية والرحالة البريطانية روزي سويل بوب جسر شهداء 15 تموز/ يوليو في إسطنبول ضمن رحلتها الخيرية العالمية.

وفي لقاء صحفي لها بإسطنبول، قالت روزي إن رحلتها مشيًا على الأقدام من بريطانيا إلى كاتماندو عاصمة نيبال بدأت في شهر تموز من عام 2018، وإنها مرّت باثنتي عشرة دولة حتى الآن قبل وصولها إلى تركيا.

وأشارت روزي إلى أن رحلتها هي رحلة خيرية لمساعدة أطفال كاتماندو والمساهمة في تعليمهم، مضيفة أنها ستنتقل من آسيا إلى أوروبا عبر جسر الشهداء في إسطنبول، معربة عن شكرها لكل من ساهمها واهتم بها.

وقد عبرت الرياضية السبعينية مشيًا على الأقدام جسر شهداء 15 تموز الذي يربط الجانب الأوروبي بالآسيوي في مدينة إسطنبول، والتقطت صورًا تذكارية في أثناء عبورها الجسر، ورافقتها خلال عبورها الجسر حراسة من الشرطة ومدير عام رياضة إسطنبول رنآي أونور ونشطاء وناشطات أتراك.

 

هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!