ترك برس
بعد قرار الولايات المتحدة الأمريكية حول الإعتراف بمدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارتها من تل أبيب إليها، أظهرت السجلات الخاصة بالأرشيف العثماني، وثائق  تثبت ملكية تركيا لـ30 ألف دونما من أراضي مدينة القدس.

ووفقا للسجلات فقد بينت الوثائق حيازة السلطان عبد الحميد الثاني لاثنين من الممتلكات في مدينة القدس تبلغ مساحتها الإجمالية 30 ألف دونما، أي أن تركيا لا تزال تمتلك مساحات من أراضي القدس.

وتضم السجلات العثمانية جميع وثائق الملكية في مدينة القدس من عام 1516 إلى عام 1917، فقد سجلت الدولة العثمانية كل أحداث القدس وتمت معالجة كل عقار في السجلات الفردية.

 

هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!