ترك برس

نظراً لانتشار الدول العثمانية في الماضي على مساحة واسعة شملت العديد من الدول في وقتنا الحاضر، فإنه يمكن مشاهدة آثارها المتبقية في الكثير من الدول التي حكمتها سابقاً. من بين هذه الدول البوسنة والهرسك التي تحتضن مدرسة الغازي خسرف بيك التي تعدّ إحدى أهم الآثار العثمانية في البلاد.

واحتفلت العاصمة البوسنية سراييفو بالذكرى الـ 481 لإنشاء مدرسة خسرف بيك. حيث تعدّ هذه المدرسة من أقدم المؤسسات التعليمية في سراييفو، ومن بين المدارس النادرة حول العالم التي لم تنقطع فيها الفعاليات التعليمية طوال 5 قرون.

 

هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!