
ترك برس
علم "ترك برس" أنّه تم حظر موقعه الإلكتروني في المملكة العربية السعودية، ولذلك وجب تنبيه المتابعين.
وتشير إدارة "ترك برس" إلى أن الموقع حرص منذ إطلاقه في عام 2014 على تعزيز التعاون العربي التركي، وعدم الدخول في تجاذبات سياسية من شأنها أن تضر بهذه العلاقة.
كما حرص الموقع على خدمة المستثمرين من الدول العربية ومن تركيا، وتعزيز العلاقات الاقتصادية المتبادلة بين الطرفين، التي من شأنها أن تعزز العلاقة بين الدول والشعوب.
ويواصل الموقع كذلك تقديم خدماته للسياح والطلاب من الوطن العربي، والناطقين بالعربية من جميع دول العالم المقيمين في تركيا والراغبين بزيارتها.
ويؤكد "ترك برس" أنه سيواصل تقديم خدماته من خلال الموقع الإلكتروني، وصفحاته على وسائل التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر وإنستغرام وتلغرام ووتساب وتطبيق نبض.
كما سيواصل العمل وفق سياسته التي انتهجها منذ إطلاقه قبل ست سنوات؛ تعزيز التعاون العربي التركي وتشجيع التواصل بين شعوب المنطقة.
هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!