الأناضول

اعتاد سكّان إسطنبول على تناول وجبة السحور في ساحة مسجد أيوب سلطان بمنطقة أيوب، إلا أن بلدية منطقة أيوب أعلنت في هذا العام تخصيص ساحة المسجد للعبادة فقط، ففضل المتسحّرون تناول طعام السحور في الحدائق الممتدة على ساحل خليج القرن الذهبي.

وتناول رجال الإطفائية في مدينة قهرمان مرعش سحورهم الأول في رمضان هذا العام في مقر دائرة الإطفاء.

ورجال الإطفاء في مدينة دنيزلي أيضًا.

كما تناول عمال مناجم الفحم في مدينة كيليملي بولاية زونغولداك سحورهم في أحد المناجم تحت الأرض.

كما تناول سكان مدينة طاشليشاي بولاية آغري سحورهم على هضبة إيسين قرب بحيرة باليك أعلى البحيرات في تركيا.

وجاب المسحّرون شوارع إسطنبول لإيقاظ النائمين وتنبيههم لاقتراب موعد رفع أذان الفجر.

ومع حلول رمضان، بدأت أفران الخبز عملها بوقت مبكر لتحضير الخبز للمتسحّرين.

وتناول اللاجئون السوريون وجبة السحور في مخيم نِزِّب بمدينة غازي عنتاب.

وتناول ألفان و800 لاجئ سوري مع أقاربهم وأطفالهم وأزواجهم في مخيمات هاتاي طعام السحور في الليلة الأولى من رمضان. وقاموا في السنة الرابعة لسكنهم في المخيم بالتحضير لصيام أول يوم من الشهر الفضيل.

 

كما تناول المقيمون في المخيمات بمدينة قهرمان مرعش طعام السحور.

هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!